بحـث
المواضيع الأخيرة
التعريف بالجمعية
الأربعاء أكتوبر 05, 2011 8:02 pm من طرف مدير المنتدى
التعريف بالجمعية
تأسست الجمعية من عام 2006 وكانت الفكرة قد إنطلقت من قبل رئيسها الذي كان له رؤية بعيدة المدى لمختلف الأنشطة الثقافية والعلمية في مدينة جانت وولاية إيليزي ككل إذ رئ أن لابد من خروج جمعية تكسر جميع الأنشطة …
تأسست الجمعية من عام 2006 وكانت الفكرة قد إنطلقت من قبل رئيسها الذي كان له رؤية بعيدة المدى لمختلف الأنشطة الثقافية والعلمية في مدينة جانت وولاية إيليزي ككل إذ رئ أن لابد من خروج جمعية تكسر جميع الأنشطة …
تعاليق: 1
رسالة الجمعية
السبت أكتوبر 08, 2011 12:29 am من طرف مدير المنتدى
مما لابد منه حتى يصبح العمل متقنا وله إستمرارية فإنه لاشك من وضع رسالة واضحة محددة كما يقول علماء التنمية البشرية ،وبدورها لم تغفل الجمعية بجعل رسالة لها وذلك من خلال:
ترقية العمل الجمعوي بشكل إبداعي وأصيل
روئ …
ترقية العمل الجمعوي بشكل إبداعي وأصيل
روئ …
تعاليق: 0
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أبريل 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | |
7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 |
14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 |
21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 |
28 | 29 | 30 |
إذا أردت طفلا واثقا من نفسه.
صفحة 1 من اصل 1
إذا أردت طفلا واثقا من نفسه.
يرى علماء التربية وعلم النفس، أن الثواب المعنوي أفضل بكثير من الثواب المادي بالنسبة للأطفال حيث إن الثواب المعنوي يكوّن وجدان الطفل وضميره ويهذب مشاعره ويقوي ثقته بنفسه ويشعره انه قادر على الإتقان والنجاح.
أما الثواب المادي فغالبا ما يؤدي إلى النفعية وتكوين شخصية انتهازية مادية حريصة على الهدايا والمنفعة المشتركة ويعتبر النجاح وسيلة من وسائل الإكثار منهما وهكذا يخرج الثواب من وظيفته الأساسية ويصبح غاية في ذاته بعد أن كان في الأصل مجرد وسيلة للمكافأة والتهذيب.
وعلينا أن نتكلم على القاعدة السلوكية الصحيحة:
أن لا ثواب على عمل طبيعي يومي، فإذا قام الطفل بتناول طعامه أو نام في الوقت المناسب أو درس دروسه، فإنه لا يستحق ثوابا على ذلك، أما إذا قام بواجب من الواجبات الاجتماعية بكامل حريته حينها يتطلب منا أن نقدم له الثناء والثواب على سلوكه..
أما العقاب: يقصد به تقويم سلوكه وشخصيته أي حينما يقوم الطفل بسلوك منحرف أو سلوك مضاد لنظام الأسرة والمجتمع فيكون هذا العقاب بمنزلة ردع له ورده عن هذا السلوك مهما كانت طبيعته.
وقد أجرى الباحثون التربويون بحوثا كثيرة ، تناولت أهمية الثواب والعقاب والنتائج التي توصلوا إليها هي:
- الثواب أقوى وأبقى أثرا من العقاب في عملية التعلم، وان المدح أقوى أثرا من الذم بوجه عام.
- أن الجمع بين الثواب والعقاب أفضل في كثير من الأحوال، في اصطناع كل منهما على حدة فيستخدم العقاب لكف السلوك المعوج حتى يستقيم فيثاب عليه الطفل.
- أن يكون العقاب والثواب بعد السلوك مباشرة لأنه في حال تأخر العقاب للغد أو بعد يومين نعلم الطفل بهذه الحال معنى الانتقام، وفي حال تأخر عملية الثواب تفقد جدواها وأهميتها وأثرها على النفس والسلوك عامة.
- أن يكون العقاب متناسبا مع حجم الخطأ ونوعه ولا ينسى الأهل أنفسهم أثناء العقاب .
- أن أثر الثواب إيجابي في حين أن أثر العقاب سلبي ويبلغ أقصاه حين يعاقب السلوك مباشرة.
- كما اتضح في بحث تجريبي أن الأطفال السويين يضاعفون جهودهم بعد اللوم والعقاب.
في حين أن الأطفال الانطوائيين يضطرب إنتاجهم وسلوكياتهم بعد اللوم .كما أن النقد وإعطاء الملاحظات والتوجيهات تجدي مع الموهوبين.
أما الثناء فيجدي مع بطء التعلم.. وهكذا موضوع الثواب والعقاب حين يتم وفق سياسة تربوية مدروسة بدقة وضمن ظروف ومواقف اجتماعية ونفسية صحيحة يؤدي بلا شك إلى نتائج مجدية وصحيحة.
منقول من موقع مصراوي
أما الثواب المادي فغالبا ما يؤدي إلى النفعية وتكوين شخصية انتهازية مادية حريصة على الهدايا والمنفعة المشتركة ويعتبر النجاح وسيلة من وسائل الإكثار منهما وهكذا يخرج الثواب من وظيفته الأساسية ويصبح غاية في ذاته بعد أن كان في الأصل مجرد وسيلة للمكافأة والتهذيب.
وعلينا أن نتكلم على القاعدة السلوكية الصحيحة:
أن لا ثواب على عمل طبيعي يومي، فإذا قام الطفل بتناول طعامه أو نام في الوقت المناسب أو درس دروسه، فإنه لا يستحق ثوابا على ذلك، أما إذا قام بواجب من الواجبات الاجتماعية بكامل حريته حينها يتطلب منا أن نقدم له الثناء والثواب على سلوكه..
أما العقاب: يقصد به تقويم سلوكه وشخصيته أي حينما يقوم الطفل بسلوك منحرف أو سلوك مضاد لنظام الأسرة والمجتمع فيكون هذا العقاب بمنزلة ردع له ورده عن هذا السلوك مهما كانت طبيعته.
وقد أجرى الباحثون التربويون بحوثا كثيرة ، تناولت أهمية الثواب والعقاب والنتائج التي توصلوا إليها هي:
- الثواب أقوى وأبقى أثرا من العقاب في عملية التعلم، وان المدح أقوى أثرا من الذم بوجه عام.
- أن الجمع بين الثواب والعقاب أفضل في كثير من الأحوال، في اصطناع كل منهما على حدة فيستخدم العقاب لكف السلوك المعوج حتى يستقيم فيثاب عليه الطفل.
- أن يكون العقاب والثواب بعد السلوك مباشرة لأنه في حال تأخر العقاب للغد أو بعد يومين نعلم الطفل بهذه الحال معنى الانتقام، وفي حال تأخر عملية الثواب تفقد جدواها وأهميتها وأثرها على النفس والسلوك عامة.
- أن يكون العقاب متناسبا مع حجم الخطأ ونوعه ولا ينسى الأهل أنفسهم أثناء العقاب .
- أن أثر الثواب إيجابي في حين أن أثر العقاب سلبي ويبلغ أقصاه حين يعاقب السلوك مباشرة.
- كما اتضح في بحث تجريبي أن الأطفال السويين يضاعفون جهودهم بعد اللوم والعقاب.
في حين أن الأطفال الانطوائيين يضطرب إنتاجهم وسلوكياتهم بعد اللوم .كما أن النقد وإعطاء الملاحظات والتوجيهات تجدي مع الموهوبين.
أما الثناء فيجدي مع بطء التعلم.. وهكذا موضوع الثواب والعقاب حين يتم وفق سياسة تربوية مدروسة بدقة وضمن ظروف ومواقف اجتماعية ونفسية صحيحة يؤدي بلا شك إلى نتائج مجدية وصحيحة.
منقول من موقع مصراوي
تاج غاون- المتألق المتفاني و فارس الإبداع
- عدد المساهمات : 518
تاريخ التسجيل : 06/10/2011
العمر : 34
الموقع : تلمظ أيس/غاون/جاهيل/جانت.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة فبراير 17, 2017 5:55 pm من طرف دجيدار احمد حسن
» محمد أحمد محجوب في روائعه
الجمعة أكتوبر 07, 2016 11:02 pm من طرف دجيدار احمد حسن
» امراض الجو
الأحد يوليو 10, 2016 8:08 pm من طرف تاج غاون
» الفتاة المراهقة.. ودور ضروري للأسرة
الأحد يونيو 26, 2016 11:27 pm من طرف سعيد التارقي
» بدر الكبرى
الخميس يونيو 23, 2016 12:48 am من طرف دجيدار احمد حسن
» وان تصوموا خيرا لكم
الجمعة يونيو 17, 2016 11:59 pm من طرف دجيدار احمد حسن
» قوة التغيير بين العلم والقرآن
الثلاثاء مايو 10, 2016 3:39 pm من طرف سعيد التارقي
» من أبرز معجزاته صلى الله عليه وسلم
السبت مايو 07, 2016 8:23 pm من طرف مدير المنتدى
» سفك الدماء الزكية
السبت أبريل 09, 2016 9:55 pm من طرف دجيدار احمد حسن